تختلف السعرات الحرارية في كباب الدجاج باختلاف الكميات المتناولة منه، والمكونات المستخدمة في تصنيعه، وعادةً ما يُصنع كباب الدجاج من خلال تقطيع الدجاج وتتبيله بالثوم، والليمون، والكركم، واللبن الزبادي، ثم يتم وضع قطع الدجاج أسياخ الشوي، وشويها في الفرن أو على الفحم.[١]


السعرات الحرارية في كباب الدجاج

توضح النقاط الآتية السعرات الحرارية في كميّات مختلفة من كباب دجاج، المصنوع بوصفة مكوّنة من حوالي 900 غرام من أفخاذ الدجاج المسحبة؛ بوزن 28 غرامًا للواحدة، و6 فصوص من الثوم، وربع كوب من عصير الليمون، وملعقة صغيرة من الكركم، وربع كوب من اللبن الزبادي:[١]

  • كامل الوصفة بوزن 1038 غرامًا تحتوي على 1153 سعرة حراريّة.
  • ما يقارب سيخ واحد من الوصفة بوزن 173 غرامًا تقريباً يحتوي على 192 سعرة حراريّة.
  • 100 غرام من كباب الدجاج يحتوي على 111 سعرة حراريّة.
  • 28 غرامًا من كباب الدجاج تحتوي على 31.1 سعرة حراريّة.


طرق صحية لاستهلاك كباب الدجاج

في ما يأتي بعض الطرق الصحيّة لاستهلاك كباب الدجاج:[٢][٣]

  • إضافة الخضراوات إلى طبق كباب الدجاج لزيادة القيمة الغذائية والفائدة فيه.
  • تجنب إضافة الزيوت والدهون إلى الدجاج للتقليل من السعرات الحرارية، والحرص على شوي الدجاج بدلاً من قليه بالزيت.
  • تقليل استخدام بعض توابل الدجاج مثل صلصة الباربكيو، أو زيت الزيتون، أو صلصات الغمس، وذلك لتقليل الدهون والسعرات الحرارية الإضافية.
  • الابتعاد عن تغطية الدجاج بالدقيق أو القرشلة أو المكونات الأخرى التي قد تزيد من كميّة الكربوهيدرات.
  • تناول صدر الدجاج بدلاً من الأفخاذ؛ إذ يُعد صدر الدجاج الجزء الذي يحتوي على أقل كمية من الدهون والسعرات الحرارية.
  • الحرص على وصول درجة حرارة الدجاج الداخلية إلى 74 درجة مئوية عند طهيه، وذلك للتأكد من نضوجه وعدم احتوائه على أي نوع من البكتيريا المُسببة للأمراض مثل بكتيريا السالمونيلا (بالإنجليزيّة: Salmonella)، ويمكن تحقيق ذلك من خلال استخدام ميزان الحرارة الخاص باللحوم.[٤]


أهم العناصر الغذائية في كباب الدجاج

يعد الدجاج من الأطعمة الغنية بمجموعة من العناصر الغذائية المهمة، وهو إضافة ممتازة إلى النظام الغذائي الصحي، خصوصًا عند تحضيره بالطرق الصحيّة ودون إضافة الدهون، أو التوابل المالحة، وفي ما يأتي بعض أهم المميزات الصحية التي يمتلكها الدجاج:[٢][٣]

  • غني بالبروتينات: يعد الدجاج مصدرًا ممتازًا للبروتين قليل الدهون، وهو منخفض بالسعرات الحرارية؛ لذلك فقد يكون مفيدًا بشكل خاص للأشخاص الذين يرغبون بفقدان الوزن، إذ تشير الدراسات إلى أنّ زيادة استهلاك البروتين قد تعزز الشعور بالشبع وتساهم في عملية خسارة الوزن، بالإضافة إلى الحفاظ على الكتلة العضلية في الجسم، كما أنّ البروتين يدخل في بعض عمليات الأيض وتحسين صحة العظام.
  • يحتوي على بعض الفيتامينات والمعادن: فالدجاج مصدر جيد للسيلينيوم، والفسفور، وفيتامين ب6، وفيتامين ب3، وفيتامين ب12، كما أنّه منخفض بالصوديوم في حال لم يتم إضافة الملح إليه أثناء طهيه.

المراجع

  1. ^ أ ب "Chicken Kebabs", nutritiondata, Retrieved 23/2/2021. Edited.
  2. ^ أ ب Rachael Link, (20/10/2020), "Is Chicken Healthy? Nutrition, Benefits, and Tips", healthline, Retrieved 23/2/2021. Edited.
  3. ^ أ ب Malia Frey (13/1/2021), "Calorie and Nutrition Facts for Different Parts of a Chicken", verywellfit, Retrieved 23/2/2021. Edited.
  4. Michelle Pugle (29/4/2020), "Why Cooking Chicken to 165 Degrees Is Critical for Ensuring Safety, Preventing Illness", healthline, Retrieved 17/3/2021. Edited.