كم كربوهيدرات في الحمص بأشكاله المختلفة؟

كم مقدار الكربوهيدرات في الحمص؟

تختلف كمية الكربوهيدرات الموجودة في الحمص باختلاف كمية الحمص، واختلاف أشكاله، وفيما يأتي كمية الكربوهيدرات الموجود بأشكال وكميات مُختلفة من الحمص.

كمية الكربوهيدرات في الحمص الناضج الطازج

يوضح الجدول الآتي كمية الكربوهيدرات الموجودة في الحمص الناضج الطازج:^[١]

كمية الكربوهيدرات في الحمص المطبوخ من دون ملح

يوضح الجدول الآتي كمية الكربوهيدرات الموجودة في الحمص الناضج المطبوخ من دون الملح:^[٢]

كمية الكربوهيدرات في الحمص الناضج المُعلب المُصفى من السوائل

يوضح الجدول الآتي كمية الكربوهيدرات الموجودة في الحمص الناضج المُعلب المُصفى من السوائل:^[٣]

كمية الكربوهيدرات في طحين الحمص

يوضح الجدول الآتي كمية الكربوهيدرات الموجودة في طحين الحمص:^[٤]

كمية الكربوهيدرات في طبق الحمص السادة

يوضح الجدول الآتي كمية الكربوهيدرات الموجودة في طبق الحمص السادة الذي يتكون من الليمون، والطحينة، وحبوب الحمص، والملح، والثوم، والماء، إضافة إلى زيت الزيتون:^[٥]

الكمية الموصى بها من الكربوهيدرات

تُصنف الكربوهيدرات من العناصر الغذائية التي يحتاجها الجسم بكميات كبيرة، حيث تُعدّ المصدر الرئيسي للطاقة للجسم، وتتكون من 3 أنواع رئيسية، وهي؛ النشويات، والسكر، والألياف، وقد تختلف الكمية التي يُوصى بتناولها من الكربوهيدرات بالاعتماد على النظام الغذائي المُتبع، لكن بشكل عام يُوصى بأن تُشكل الكربوهيدرات ما بين 45 إلى 65% من السعرات الحرارية المُستهلكة يومياً، فعلى سبيل المثال تُشكل الكربوهيدرات 900 إلى 1300 سعرة حرارية، أي ما يُعادل 225 إلى 325 غراماً عند تناول 2000 سعرة حرارية يومياً.^[٦]

عناصر غذائية أخرى توجد في الحمص

بالإضافة إلى الكربوهيدرات التي تُعدّ العنصر الغذائي الأكثر وفرة في الحمص، حيث إنّها تُشكل ما يُقارب 67% من السعرات الحرارية الموجودة في الحمص، فإنّ هناك العديد من العناصر الغذائية التي يوفرها الحمص، سواء من المعادن أو الفيتامينات الضرورية لصحة الجسم، فعلى سبيل المثال يحتوي الحمص على الفولات، والحديد، والفسفور، والنحاس، والمنغنيز، وغيرها من المُغذيات.^[٧]

يُصنَف الحمص (بالإنجليزية: Chickpeas) ضمن فصيلة البقوليات (بالإنجليزية: Legumes)، وقد اشتهرت زراعته في دول الشرق الأوسط منذ آلاف السنين، ويمتلك طعماً مشابهاً لطعم البندق، كما يُمكن إضافته للعديد من الوصفات والأطباق، ويُعدّ الحمص مصدراً غنياً بالألياف، والمعادن، والبروتين أيضاً؛ مما يجعله بديلاً مناسباً للحوم، خاصةً في النظام الغذائي النباتي.^[٨]